فقدتُ أبي “رحمه الله” قبل 22 سنة ومن حينها سرت بجناحين راسخين قويين قد تعطب أحياناً لكنها كثيراً ودائماً ماشاركتني أفراحي وابتهجت بمنجزاتي ودعمتني في حياتي هنا وهناك. أما اليوم فقد كُسر أحدهما “للأبد” وفقدتُ معه شيئاً كثيراً، فرحمك الله أيها السند “أبولمى”. رأيتُ منه في حياته طورين مختلفين فقد كان أول شبابه قوياً مهاباًمتابعة قراءة “هذا التأبين تخليداً للذكرى*”
أرشيف الكاتب:Ahmad Alshaqaa
لماذا أشارك أفكاري؟!
لماذا أشارك أفكاري؟؟ أجد نفسي بين الحين والآخر أتساءل: لماذا أشارك الآخرين أفكاري؟ وهل الآخرون بهذا الاحتياج الكبير لسماع أفكاري أو قراءتها؟ ومالجديد الذي تحمله فكرتي عما قاله وسيقوله الآخرون من قبلي ومن بعدي؟ ولطالما يتصدر لي رأي الشاعر زهير عند هذه الخطرات بيني وبين نفسي إذ يقول: ما أرانَا نَقُولُ إلا مُعَاراأو مُعَادًا مِنْمتابعة قراءة “لماذا أشارك أفكاري؟!”
عوداً حميداً
عوداً حميداً انتهت الاجازة وبدأت معها دورة جديدة من الحياة العملية المرتبطة بالدوام الرسمي، ولا أخفيكم سراً أن مشاعر الحماسة والحيوية تملأ قلبي صباح أولَ يومِ عمل، وأشعر أني كطفلٍ للتو سيبدأ عامه الدراسي الجديد وقد هيأه والداه بما فيه الكفاية ليكون فرحاً بخوض هذه التجربة الجديدة أو في أقل أحواله يكون منتشياً بأزياءه التيمتابعة قراءة “عوداً حميداً”
جوهر الشغف الإعلامي
جوهر الشغف الإعلامي كنت اقرأ في الأيام القليلة الماضية مقالاً مميزاً للكاتب فؤاد الفرحان، والذي عالج موضوع الشغف بأفكار مغايرة نوعاً ما عما هو دارج بين كثير من المدربين والموجهين المعنيين بهذه القضية في أوساط الشباب، والباحثين عن المهنة الأفضل التي تتقاطع مع اهتماماتهم الحقيقية وغيرها. ركز المقال على أن الشغف يأتي نتيجة التجارب وليسمتابعة قراءة “جوهر الشغف الإعلامي”
العلامة التجارية الشخصية || الرقم الصعب
مفهوم العلامة التجارية تطور من عالم الشركات إلى عالم الأفراد، وفي هذا الحلقة تحدثنا عن علاقة علامتك التجارية الشخصية بأن تكون رقم صعب حتى تخلق حالة من التفرد والتميز في مجالك. الثقة بالنفس والإيمان بما تملك خطوة أولى في بناء علامتك التجارية الشخصية، وهنا ركزنا كثيراً على تبسيط الممارسات التي تنقلك من عالم التلقي إلىمتابعة قراءة “العلامة التجارية الشخصية || الرقم الصعب”
الانطلاقة..
الانطلاقة بسم الله ابدأ وما قبل الانطلاقة أقول: كم هي تلك المشاريع التي سمعتَ عنها كأفكار في أذهان أصحابها ولم تنطلق، ولم تر النور، وكانت حبيسة عقول اكتنزت بالأفكار والأفكار والأفكار، ثم ماذا؟ “ما قبل الانطلاقة” هي العقبة الكؤود التي تكون أشبه بمحطة فرز أولى يرسب عندها الكثيرون ويجتازها القلة، وبنظرة فاحصة ستعرف أن خلفمتابعة قراءة “الانطلاقة..”